تداول مجموعة من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي ، فيديو لفتاة إسرائيلية داخل المسجد الأقصي وقيل أنها مجندة في جيش الإحتلال .
تظهر الفتاة وسط مجموعة من الشباب يحاولون تعليمها نطق الشهادتين ، لرغبتها في إعتناق الدين الأسلامي من أجل الزواج بأحد الشباب الفلسطنيين وكان من شروط الزواج هو إعلان اسلامها .
أثارت الفتاة اليهودية ضجة كبيرة وموجة غضب بين الإسرائليين الذي شنوا عليها حملات شرسة وصلت الي التهديد بالقتل من قبل أحزاب يمينة إسرائيلية ومجموعات الحريديم المتطرفة .
ليس هذا وحسب الذي إنتشر علي مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث ، فإن الفتاة اليهودية غيرت أسمها الي “نورا” .
المجندة الإسرائيلية السابقة تدعي ميرا مزراحي البالغة من العمر “23 عام ” ، وهي من مستوطنة علسقلان ، بينما الشاب الفلسطيني من بلدة رهط البدوية أرتبطت به وأحبتة.
ويعد هذا ليس أول زواج يحدث بين اليهودية والمسلم بل شهدت السنوات السابقة أكثر من ثلاث حالات زواج من هذا النوع .
مع إنتشار الكبير لفيديو الفتاة ظهر المؤيد والمعارض منهم من قال بأنها خطوة جريئة وقاموا بالدعاء لها بالثبات منهم من توقع بأنها جسوسة من قبل الجيش الإسرائيلي جات من أجل مهمة ما لذلك قامت بذلك .
إليكم بعض التعليقات التي جاءت علي مواقع التواصل الاجتماعي.
يهودية إسرائيلية تشهر إسلامها وتتزوج من عربي.. وغضب عارم يصيب المستوطنين
.
كم انت كبير ايها الشاب العربي
2- مجنده اسرائيليه تعتنق الاسلام وتشهر اسلامها داخل المسجد الاقصى للزواج بصديقها المسلم
وتعتبر الثالثه التى تشهر اسلامها فى 3 سنوات
جاسوسة!