سر تألق الفنانه اللبنانيه الجميله ” مريم حسن ” .

0
2515
سر تألق الفنانه اللبنانيه الجميله

    الفنانه اللبنانيه مريم حسن , وإسمها الحقيقي مريانا حسن , من مواليد أول مايو عام 1988 ةبالعاصمه اللبنانسه بيروت , وهي ممثله تليفزيونيه وسينمائيه , بدأت نشاطها افني عام 2010 . وأختارت أن تقيم بصفه دائمه في بلدها الثاني مصر .

   شاركت مريم في العديد من المسلسلت التليفزيونيه , ومنها الشوارع الخلفية 2011 , الهروب 2012 , الهروب 2012 , بدون ذكر أسماء 2013 , أريد رجلًا 2015 . ولها العديد من الأفلام منهم : 45 يوم , وهو أول أفلامها مع المخرج أحمد يسري ,عصافير النيل 2010 ,ولد وبنت 2010 دور البطولة , فيلم 678 عام 2010 , نص جوازة 2018 .

 

   وفي لقاء لها تم أخيرا مع إحدى الفضائيات , أجابت مريم عن أسئله تخص توقعاتها لمستقبلها في السينما والفن , قالت : 

– ردود الفعل لمسلسل أريد حلا كانت رائعة ، وفوق المتوقع، ووجدت حماساً شديداً للمسلسل في الشارع، وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، وفي مصر والوطن العربي كله، وهذا أسعدني جداً لأن المسلسل حين عُرض على إحدى المحطات المشفرة حقق نجاحاً محدوداً.
-نجح المسلسل لأنه تضمن قصة رومانسية وعزفاً على المشاعر والأحاسيس، ومثل هذا الشكل من الدراما قليل في الفترة الأخيرة، كذلك لأنه عمل مختلف وتميز موضوعه بأنه مصري جداً وواقعي يطرح عادات وتقاليد المجتمع بصدق شديد.

 

– شخصية «أمينة» مذيعة الراديو التي لعبتها لا تشبهني بقدر ما تشبه ملايين البنات العربيات، وسر نجاح (أمينة) أن الدور مكتوب بشكل رائع ويمس المشاعر ومع فريق عمل مميز على رأسه نجم كبير هو إياد نصار.
– تجربة المسلسل مع الكاتب الكبير وحيد حامد، كانت نقلة كبيرة في مشواري بلا شك، وما قبلها كانت تجارب مميزة، وأنا سعيدة بها لكني تعودت أن أختار أعمالي ولا أهتم بكم الأعمال لكن بجودتها وتأثيرها وانتظرت حتى جاء العمل الذي يكون بصمة مهمة فكان مسلسل (أريد رجلاً).

– أنا في حاجه الي حضور قوي دائما مثل آخر مسلسلاتي , كونه عملاً مميزاً ومكتوباً بشكل جيد ومع مخرج مميز وفريق عمل على درجة عالية، أفضل من أعمال كثيرة ضعيفة بلا تأثير، وأعمالي القليلة السابقة مثل مسلسلات «الشوارع الخلفية» مع ليلى علوي وجمال سليمان و«9 جامعة الدول» مع الراحل خالد صالح و«الهروب» مع كريم عبدالعزيز، كلها حققت نجاحاً كبيراً، رغم أن أدواري فيها لم تكن بطولة كبيرة لكنها كانت قريبة مني وأحببتها فتركت بصمة لدى الناس، وهذا هو منهجي في العمل والاختيار.
– بدايتي كانت في فيلم مهم هو (45 يوم) مع أحمد الفيشاوي، والبطولة الأولى جاءت سريعة بعده في فيلم (ولد وبنت) فشعرت بمسؤولية كبيرة، فكان لا بد من التدقيق في الاختيار، والجميع يعرف أن السينما في السنوات الأخيرة مرت بأزمة كبيرة في الإنتاج لكنها تعود وتنتعش، وهناك تجارب مشجعة، ولدي أمل في عودة قوية لأني أحب السينما جداً.

اترك رد