حقائق مثيره وغريبه بدأت تظهر للناس عن مرض السرطان . حقائق صادمه للواقع تدور حول أن السرطان ليس مرضا ! , وانه من الأكاذيب التى أقتنع البشر بوجودها , وأنه تجاره تسببت فى تدمير حياة الملايين من البشر .
الكثيرون ليس من السهل لديهم تصديق المعلومات التاليه بشأن السرطان . حيث أن السرطان ليس مرضا , ولكنه تجاره مربحه لكثير من المؤسسات القائمه عليه ومن المعروف أن السرطان يصيب الناس على إختلاف أعمارهم سواءا كانوا أطفالا , أو شبابا , أو من كبار السن . ونود هنا الإشاره الى التلاعب الذى يقوم به المستفيدين من الترويج للسرطان . هناك كتابا صدر من إحدى المؤسسات الطبيه العالميه بعنوان ” عالم بلا سرطان ” تم حظر ترجمته الى العديد من اللغات العالميه .
السرطان فى الجسم لا يحمل إلا معنى واحدا , هو أن المريض ينقصه تناول فيتامين ب 17 ( أمجيدالين ) وليس أكثر من هذا . ويمكن للمريض الإستغناء عن أدوية السرطان , والعلاج الكيماوى ذو الأثار الجانبيه , أو الجراحه . ونود أن نشير الى موقف مشابه حدث فى القرن الماضى , حيث أنتشر بين البحاره مرض الإسقربوط , الذى أودى بحياة الألاف من الناس وقتها . وتم إستغلال المرض تجاريا لسنوات طويله . وحقق كثير من الناس من وراءه أرباحا طائله . الى أن ظهر أحد الأبحاث يخبر الناس أن مرض الإسقربوط ما هو إلا نقص فيتامين ج فى جسم الإنسان . وأن الأسقربوط ليس مرضا مخيفا , ويتم علاجه بسهوله . ولنا هنا تساؤل : هل يموت شخصا واحدا فى العالم الأن من مرض الأسقربوط ؟ بالطبع لا , فقد أصبح مرضا بسيطا قابلا للشفاء .
لم يكن أحدا يسمع بمرض السرطان إلا بعد إنتهاء الحرب العالميه الثانيه . وأستغلها أعداء البشريه لتربح المليارات . وقالوا أن أسبابه مجهوله . وبدأت جراحات الإستئصال والعلاج الكيماوى , وأدويه أخرى فى الظهور . وعلاج السرطان لا يحتاج الى كل ذلك , وبخاصة العلاجات الباهظه . ويمكن تجنب الإصابه بالسرطان ويمكن علاجه بأبسط الطرق :
– لا يجب أن يخاف المريض بالسرطان , وأن يعرف جيدا أن علاجه شيئا يسيرا .
– يحرص المريض على تناول فيتامين ب 17 يوميا ولفتره لن تتعدى الإسبوع , ويوجد فيتامين ب 17 فى نواة الخوخ , وبراعم القمح , والذى يعتبر أقوى علاج للسرطان لإحتواءه على الأوكسيجين السائل المسمى ” لايترايل ” , والذى يستخلص طبيا أيضا من بذور التفاح . وعندما تأكدت هيئة صناعة الأدويه الأمريكيه أن مركب لايترايل يقضى على السرطان فى سرعه رهيبه , أوقفت وحظرت إنتاجه , ويتم تهريبه سرا الى الولايات المتحده من المكسيك . ونود أن نشير هنا الى ماقاله العالم الأمريكى الكبير د. هارولد دبليو فى كتابه الذى يحمل عنوان ” نهاية السرطان ” حيث قال أن إستخدام مركب لايترايل ينجح فى القضاء على 90 % من حالات السرطان بأنواعها فى غضون أيام قليله .
– لايعتبر نواة الخوخ , وبراعم القمح , وبذور التفاح فقط هم مصادر الحصول على فيتامين ب 17 ( أمجيدالين ) , ولكنه يوجد أيضا فى نواة الكثير من الفاكهه مثل نواة البرقوق والمشمش والكمثرى . ويوجد أيضا فى البقوليات مثل حبوب الذره والفول والفاصوليا والحمص وبراعم العدس , ويوجد أيضا فى عشبة القمح واللوز والذره البيضاء والتوت ( الأزرق والأسود ) والفراوله والكاجو والشعير , وجميعهم يتميزون بسهولة إمتصاص فيتامين ب 17 فى الجسم .
وعن السبب الرئيسى للإصابه بالسرطان , يرى الباحث المعروف ” ميسوس راجايى ” أن 90% من أسباب الإصابه بالسرطان يرجع الى دخول سائل غسيل الأيدى فى دورات المياه وسوائل تنظيف الأوانى والأطباق بالمطبخ الى معدة الإنسان , ويتم هذا عن طريق غير مباشر , حيث تعلق المنظفات بالأطباق وبخاصة فى حالة سخونة الطعام الموضوع بالأطباق , وكذلك الأيدى لعدم شطفها جيدا , وتلتصق بالأطباق والأيدى , ثم تلتصق بالطعام داخل الأطباق , أو بالطعام الملاصق بيد الإنسان . ويمكن التخلص من ذلك عن طريق وضع قطرات من الخل بالأوانى أو الأيدى بعد إستعمال المنظفات . كما أن بعض الناس والمطاعم يقومون بغسيل الخضروات بسوائل تنظيف الأوانى , ولكن يجب نقع الخضروات والفاكهه فى الماء مع إضافة قليلا من الملح أو الخل للماء , ثم تشطف جيدا بالماء الجارى .